أرسلت تعتب الرباب وقالت

التفعيلة : البحر الخفيف

أَرسَلَت تَعتِبُ الرَبابُ وَقالَت

قَد أَتانا ما قُلتَ في الإِنشادِ

قُلتُ لا تَغضَبي فِدىً لَكِ قَولي

بِلِساني وَما يُجِنُّ فُؤادي

ثُمَّ لا تَغضَبي فِدىً لَكِ نَفسي

ثُمَّ أَهلي وَطارِفي وَتِلادي

إِن تَعودي تَكُن تِهامَةُ داري

وَبِنَجدٍ إِذا حَلَلتِ مَعادي

أَنتِ أَهوى إِلَيَّ مِن سَإِرِ النا

سِ ذَريني مِن كَثرَةِ التَعدادِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

هل أنت إن بكر الأحبة غادي

المنشور التالي

طال ليلي فما أحس رقادي

اقرأ أيضاً

باع أباه المستنير وأمه

باعَ أَباهُ المُستَنيرُ وَأُمَّهُ بِأَشخابِ عَنزٍ بِئسَ رِبحُ المُبايِعِ تَعَرَّضتَ لي مِن دونِ بَرزَةَ وَاِبنِها أَلُؤمَ اِبنَ لُؤمٍ…