أَستَعينُ الَّذي بِكَفَّيهِ نَفعي
وَرَجائي عَلى الَّتي قَتَلَتني
وَلَقَد كُنتُ قَد عَرَفتُ وَأَبصَر
تُ أُموراً لَو أَنَّها نَفَعَتني
قُلتُ إِنّي أَهوى شِفا ما أُلاقي
مِن خُطوبٍ تَتابَعَت فَدَحَتني
أَستَعينُ الَّذي بِكَفَّيهِ نَفعي
وَرَجائي عَلى الَّتي قَتَلَتني
وَلَقَد كُنتُ قَد عَرَفتُ وَأَبصَر
تُ أُموراً لَو أَنَّها نَفَعَتني
قُلتُ إِنّي أَهوى شِفا ما أُلاقي
مِن خُطوبٍ تَتابَعَت فَدَحَتني