بدا لي على الكثيب

التفعيلة : البحر المضارع

بَدا لي عَلى الكَثيبِ

بِنَعمانَ ما يَروعُ

رَعابيبُ مِن نُمَيرٍ

جَلابيبُها تَضوعُ

وَوَهبينُ في رُباها

لأَسرابِها رُبوعُ

مَعاطيرُ مِن مَهاها

بِأَرجائِها الفُروعُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وحي من بني جشم بن بكر

المنشور التالي

ألا من لجسم بالثوية قاطن

اقرأ أيضاً

وجه جنان سراة بستان

وَجهُ جِنانٍ سَراةُ بُستانِ مُجتَمِعٌ فيهِ كُلُّ أَلوانِ مَبذولَةٌ لِلعُيونِ زَهرَتُهُ مَمنوعَةٌ مِن أَنامِلِ الجاني وَلَستُ أَحظى بِهِ…

سأمدح هذا الصباح

سَأمْدَحُ هذَا الصَّباحَ الجَديد، سَأَنْسَى اللَّيَالَي، كُلَّ اللِّيَالي وَأَمشِي إلَى وَرْدَةِ الجَار، أَخْطفُ مِنْهَا طَريقَتَهَا فِي الفَرَحْ سَأقْطِفُ…