وَمُرْتَدٍ بِالُّدجَى رَوَّحْتُ صَهْوَتَهُ
بَعْدَ اخْتِلاسِ ذَماءِ الرِّيحِ بِالعَنَقِ
فَما مَسَحْتُ بِعُرْفِ الصُّبْحِ حافِرَهُ
وَلا فَلَيْتُ عَلَيْهِ لِمَّة الغَسَقِ
وَلَيْسَ فِي الأَرْضِ مَنْ يَطْوي إِليهِ فَلاً
يَجْلو لَمَى اللَّيْلِ فيها مَبسِمُ الفَلَقِ