تَبَجَّحتُ عِندَ المَوتِ وَالمَوتُ بُغيَتي
وَلَو كُنتُ هَتّاكاً لِما اللَهُ حَرَّما
وَطابَت بِها نَفسي لِأَنّي قادِمٌ
عَلى خَيرٍ مَقدومٍ عَلَيهِ وَأَكرَما
عَسى غافِرُ الزَّلّاتِ يَغفِرُ زَلَّتي
وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدَّما
تَبَجَّحتُ عِندَ المَوتِ وَالمَوتُ بُغيَتي
وَلَو كُنتُ هَتّاكاً لِما اللَهُ حَرَّما
وَطابَت بِها نَفسي لِأَنّي قادِمٌ
عَلى خَيرٍ مَقدومٍ عَلَيهِ وَأَكرَما
عَسى غافِرُ الزَّلّاتِ يَغفِرُ زَلَّتي
وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدَّما