أَرى قَوماً وُجوهُهُمُ حِسانٌ
إِذا كانَت حَوائِجُهُم إِلَينا
وَإِن كانَت حَوائِجُنا إِلَيهِم
يُقَبِّحُ حُسنُ أَوجُهِهِم عَلَينا
فَإِن مَنَعَ الأَشِحَّةُ ما لَديهِم
فَإِنّا سَوفَ نَمنَحُ ما لَدَينا
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
ألمي محا ذنبي إليك وكفرا
ألمي محا ذنبي إليك وكفّرا هبني أسأت ألم يحن أن تغفرا روحي ممزقة وأنت تركتها لمخالب الدنيا وأنياب…
لا يبصر القوم في مغناك غسل يد
لا يُبصِرُ القَومُ في مَغناكَ غِسلَ يَدٍ عَلى الطَعامِ إِلى أَن يُرفَعَ السورُ وَلا يَكُن ذاكَ إِلّا بَعدَ…
يا أيها لامولى الذي قد سمت
يا أيها لامولى الذي قد سمت بمجده المعالي مسراتنا هنّيتَ بالعيد السعيد الذي فاضت بهِ أرخت خيراتنا
أرى بشرا عقولهم ضعاف
أَرى بَشَراً عُقولُهُم ضِعافٌ أَزالوها لِتُعدَمَ بِالخُمورِ أَبانوا عَن قَبائِحَ مُنكَراتٍ فَدَع ما لا يُبينُ مِنَ الأُمورِ وَعاشوا…
طويت أسفاري
حسناءُ، لم أبخلْ عليكِ فكلّ ما عندي وهبتْ.. كانت رسائلكِ المزاميرَ التي فيها قرأتْ… وأقمتُ محرابًا لحبكِ فيهِ…
فما ساءني شيء كما ساءني أخي
فَما ساءَني شَيءٌ كَما ساءَني أَخي وَلَم أَرضَ لِلَهِ الَّذي كانَ صانِعا وَلَكِن إِذا ما اللَهُ أَمضى قَضاءَهُ…
إن بان منزله وشطت داره
إنْ بانَ منْزِلُهُ وشطّتْ دارُهُ قامتْ مَقامَ عِيانِهِ أخْبارُهُ قسِّمْ زَمانَكَ عَبْرَةً أو عِبْرَةً هَذي ثَراهُ وهَذِهِ آثارُهُ…
تشوف من صوت الصدى كلما دعا
تَشَوَّفُ مِن صَوتِ الصَدى كُلَّما دَعا تَشَوُّفَ جَيداءِ المُقَلَّدِ مُغيِبِ تُبارِي حَراجيجًا عِتاقًا كَأَنَّها شَرَائِجُ مَعطُوفٍ مِن القُضبِ…