لو أن عبدا له خزائن ما

التفعيلة : البحر المنسرح

لَو أَنَّ عَبداً لَهُ خَزائِنُ ما

في الأَرضِ ما عاشَ خَوفَ إِملاقِ

يا عَجَباً كُلُّنا يَحيدُ عَنِ ال

حَينِ وَكُلٌّ لِحَينِهِ لاقِ

كَأَنَّ حَيّاً قَد قامَ نادِبُهُ

وَاِلتَفَّتِ الساقُ مِنهُ بِالساقِ

وَاِستَلَّ مِنهُ حَياتَهُ مَلَكُ ال

مَوتِ خَفِيّاً وَقيلَ مَن راقِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما من صديق وإن تمت مودته

المنشور التالي

ألا يا ذوات السحق في الغرب والشرق

اقرأ أيضاً

لمن طلل تضمنه أثال

لِمَن طَلَلٌ تَضَمَّنَهُ أُثالُ فَسَرحَةُ فَالمَرانَةُ فَالخَيالُ فَنَبعٌ فَالنَبيعُ فَذو سُدَيرٍ لِئارامِ النِعاجِ بِهِ سِخالُ ذَكَرتُ بِهِ الفَوارِسَ…