عاذِلي في المُدامِ غَيرَ نَصيحَ
لا تَلُمني عَلى شَقيقَةِ روحي
لا تَلُمني عَلى الَّتي فَتَنَتني
وَأَرَتني القَبيحَ غَيرَ قَبيحِ
إِنَّ بَذلي لَها لَبَذلُ جَوادٍ
وَاِقتِنائي لَها اِقتِناءُ شَحيحِ
عاذِلي في المُدامِ غَيرَ نَصيحَ
لا تَلُمني عَلى شَقيقَةِ روحي
لا تَلُمني عَلى الَّتي فَتَنَتني
وَأَرَتني القَبيحَ غَيرَ قَبيحِ
إِنَّ بَذلي لَها لَبَذلُ جَوادٍ
وَاِقتِنائي لَها اِقتِناءُ شَحيحِ