قد شاب رأسي ورأس الحرص لم يشب

التفعيلة : البحر البسيط

قَد شابَ رَأسي وَرَأسُ الحِرصِ لَم يَشِبِ

إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ

ما لي أَراني إِذا حاوَلتُ مَنزِلَةً

فَنِلتُها طَمَحَت نَفسي إِلى رُتَبِ

لَو كانَ يَنفَعُني عِلمي وَتَجرِبَتي

لَم أَشفِ غَيظي مِنَ الدُنيا وَلا كَلَبي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

والله لا أرجو سوا

المنشور التالي

قل لأهل القبور كيف وجدتم

اقرأ أيضاً

صداع مزمن

اليوميات (35) تظل بكارة الأنثى بهذا الشرق عقدتنا وهاجسنا فعند جدارها الموهوم قدمنا ذبائحنا .. وأولمنا ولائمنا ..…