أيا قاطعِاً للوَصلِ بَيني وبينَهُ
بِلا عِلَّةٍ مِنَّي عَرَفْتُ ولا سَبَبْ
ويا ناقِضاً عَهداً حسِبتُ بأَنَّهُ
مُمِرُّ على مَرِّ الدَّوائرِ والحِقَبْ
أعِندَكِ أنْ تَغتَرَّ بالدَّهرِ إنَّه
حَرونٌ وفي أيَّامِهِ للفَتى نَصَبْ
أيا قاطعِاً للوَصلِ بَيني وبينَهُ
بِلا عِلَّةٍ مِنَّي عَرَفْتُ ولا سَبَبْ
ويا ناقِضاً عَهداً حسِبتُ بأَنَّهُ
مُمِرُّ على مَرِّ الدَّوائرِ والحِقَبْ
أعِندَكِ أنْ تَغتَرَّ بالدَّهرِ إنَّه
حَرونٌ وفي أيَّامِهِ للفَتى نَصَبْ