قلْ لِلّذي يرجة ثَباتَ مَودَّتي
ودوامَ ما أُعطيهِ من إخلاصي
أيدومُ إخلاصي بغَيرِ رِعايَةٍ
كَلاّ ومّنزِلِ سُورَةِ الإخلاصِ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
ميزان أعمالك لا شك في
ميزانُ أَعمالِكَ لا شَكَّ في رُجحانِهِ وَالحَقُّ لا يَشتَبِهْ بِالحَجَرِ الأَسوَدِ إِذ صُنتَهُ وَالحَجَرِ الأَبيَضِ إِذ صُنتَ بِهْ
إِذا شئت فاندبني إِلى الراحِ وانعني
إِذا شِئتَ فَاندُبني إِلى الراحِ وَانعِني إِلى الشَربِ مِن ذي خُلَّةٍ وَنَديمِ أَميلوا الزُجاجَ الصَفوَ عَنّي فَإِنَّكُم أَقَمتُم…
لآل محمد أصبحت عبدا
لِآلِ محمدٍ أَصبَحتُ عَبداً وَآلُ محمدٍ خيرُ البَرِيَّه أُناسُ حلَّ فيهُم كلُّ خيرٍ مواريثُ النُبُوَّة وَالوَصِيَّه
صحبت الحياة فطال العناء
صَحِبتُ الحَياةَ فَطالَ العَناءُ وَلا خَيرَ في العَيشِ مُستَصحَبا وَقَد كُنتُ فيما مَضى جامِحاً وَمَن راضَهُ دَهرُهُ أَصحَبا…
ذكرت وجوهكم والبدر يسري
ذَكَرتُ وُجوهَكُم وَالبَدرُ يَسري كِلا البَدرَينِ مَسكَنُهُ السَحابُ سَقاني اللَهُ قُربَكَ عَن قَريبٍ دَعاءُ طالَ وَاِختُصِرَ الخِطابُ
إليك ربي لا إلى سواكا
إِلَيكَ رَبّي لا إِلى سِواكا أَقبَلتُ عَمداً أَبتَغي رِضاكا أَسأَلُكَ اليَومَ بِما دَعاكا أَيوبُ إِذ حَلَّ بِهِ بَلاكا…
كأني كنت في أزمان عاد
كَأَنّي كُنتُ في أَزمانِ عادٍ أُعاشِرُ آلَ قَيلٍ أَو مُرَيدِ وَما عَفَتِ الحَوادِثُ عَن شُجاعٍ فَتَعفو عَن عُتَيبَةَ…
أنوما وقد بان الخليط تذوق
أنَوماً وَقَد بَانَ الخَليطُ تَذُوقُ ودار كزعم العادلات مذيق وَهَبكَ التَمَست الطَّيفَ مِن السُّها أرَدّاهُ غَيمٌ أم جلاهُ…