تقِ الله والزَمْ هُدى دينِهِ
ومِن بَعدِ ذا فالزَمِ الفَلسَفهْ
ودَعْ عنكَ قَوماً يَعيبونَها
ففلسفَةُ المَرءِ فَلُّ السَّفَهْ
ولا تَغتَرِر بأُناسٍ رضُوا
مِنَ الدِّينِ بالزور والسَّفسَفَةْ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
كم نسام الأذى كأنا كلاب
كم نُسام الأذى كأنَّا كلابُ كَمْ إلى كَمْ يكون هذا العتابُ كلما جئتُ قاصداً لسلامٍ ردَّني عن لقائكَ…
لا تحمل أخاك مالا يطيق
لا تُحَمِّل أَخاكَ مالا يُطيقُ فَسِوى ذاكَ بِالإِخاءِ عُقوقُ لَيسَ بِالصادِقِ الصَداقَةِ عِندي غَيرُ مِن لا يُجاحُ مِنهُ…
ظللني بوده الظليل
ظَلَّلَني بِوُدِّهِ الظَليلِ أَخٌ نَداهُ واضِحُ السَبيلِ يَسيرُ في المَجدِ بِلا دَليلٍ مُهَذَّبُ الجُملَةِ وَالتَفصيلِ أَخلاقُهُ تَنضَحُ بِالجَميلِ…
خطبة “الهندي الأحمر” ماقبل الأخيرة، أمام الرحل الأبيض
“هَلْ قُلْتُ: مَوْتى؟ لا مَوْتَ هناك.. هناكَ، فقط، تبديلُ عوالِم” سياتل زعيم دواميش 1 إذًا، نحْنُ منْ نَحْنُ…
زوجت أمك يا فتى
زوَّجتَ أُمَّكَ يا فَتى وَكَسَوتَني ثَوبَ القَلق وَالحَرُّ لا يَهدي الحرا مَ إِلى الرِجالِ عَلى طَبَق
أصبحت بين الهموم والهمم
أَصبَحتُ بَينَ الهُمومِ وَالهِمَم هُمومَ عَجزٍ وَهِمَّةَ الكَرَم طوبى لِمَن نالَ قَدرَ هِمَّتِه أَو نالَ عِزَّ القَنوعِ بِالقَسَم
أطاع لساني في مديحك إحساني
أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ…
تقنصني غزال شاب فيه
تقنصني غزال شاب فيه مَفارِقُ لمّةٍ قَد كُنَّ سُودا وَعَهدي بِالظِباءِ وَهنَّ صِيدٌ فَقَد أَصبَحنَ يَفرسنَ الأُسودا أُنافِسُ…