يا أَخي قَد وَهَبتُ ذَنبَ زَمانٍ
طَرَقَتني صُروفُهُ بِالمَهالِك
لَم يَهَب لي صُبابَةً مِن رُقادٍ
لَم يَجُد لي فيها بِطَيفِ خَيالِك
قَد قَنِعنا بِذَلِكَ النَزرِ مِنهُ
وَغَفَرنا لَهُ الذُنوبَ لِذَلِك
يا أَخي قَد وَهَبتُ ذَنبَ زَمانٍ
طَرَقَتني صُروفُهُ بِالمَهالِك
لَم يَهَب لي صُبابَةً مِن رُقادٍ
لَم يَجُد لي فيها بِطَيفِ خَيالِك
قَد قَنِعنا بِذَلِكَ النَزرِ مِنهُ
وَغَفَرنا لَهُ الذُنوبَ لِذَلِك