ودعوا خشية الرقيب بإيما

التفعيلة : البحر الخفيف

وَدَّعوا خَشيَةِ الرَقيبِ بِإيما

ءٍ فَوَدَّعتُ خَشيَةَ اللُوّامِ

لَم أَبُح بِالوَداعِ جَهراً وَلَكِن

كانَ جَفني فَمي وَدَمعي كَلامي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا معافى من رسيس الهوى

المنشور التالي

يا سيدي أراكما

اقرأ أيضاً

حلت سعاد وأهلها سرفا

حَلَّت سُعادُ وَأَهلُها سَرِفا قَوماً عِدىً وَمَحَلَّةً قَذفا وَاِحتَلَّ أَهلُكِ سيفَ كاظِمَةٍ فَأَشَتَّ ذاكَ الهَجرُ وَاِختَلَفا وَكَأَنَّ سُعدى…

قريشي به تفخر

قُريْشيٌّ بهِ تَفْخَرُ يومَ الفَخْرِ عَدْنانُ بلَيْلِ الجَدْبِ مِطْعامٌ ويوم الحَرْبِ مِطْعانُ هو الزَّعْزَعُ في العَزْ مِ وعند…