أُنافِسُ فيكَ بِعِلقٍ ثَمينِ
وَيَغلِبُني فيكَ ظَنُّ الظَنينِ
وَكُنتُ حَلَفتُ عَلى غَضبَةٍ
فَعُدتُ وَكَفَّرتُ عَنها يَميني
أُنافِسُ فيكَ بِعِلقٍ ثَمينِ
وَيَغلِبُني فيكَ ظَنُّ الظَنينِ
وَكُنتُ حَلَفتُ عَلى غَضبَةٍ
فَعُدتُ وَكَفَّرتُ عَنها يَميني