نِك ابنَ العمّ ذا القربى
وجارَ الجنبِ بالشُفعه
ونِك شيخَ الثمانينِ
ولا تخشَ به شُنعه
ومَن طأطأ فاركبهُ
ولو في ليلةِ الجُمُعَه
ومن لامكَ في هذا
فقُل مَن أنتَ في الرُقعه
تقارَعنا فما ندري
على مَن تقعُ القُرعه
فقومَن واسقني الراحَ
على الإعلان والسُمعه