أَلا يا أَحمَدُ الكاتِ
بِ يا حُلواً لِمَن ذاقَه
لَقَد أَضحَت إِلى نَفسِ
كَ نَفسي اليَومَ مُشتاقَه
أَلَمّا حُزتَ حُسنَ الدَل
لِ مِن حَوراءَ رَقراقَه
تُذيقُ الهَجرَ مَن لَيسَت
لَهُ بِالهَجرِ مِن طاقَه
بِنَفسي كَفُّكَ الرَخصَ
ةُ في القِرطاسِ مَشّاقَه