سوءةً بالعيونِ أنتَ احتنكتَ النا
سَ غيظاً عليهمُ أجمعينا
تهتَ لمّا سجدتَ في سالفٍ
وفارقتَ زهرةَ الساجدينا
عندما قلتَ لا أطيق سجوداً
لمثالٍ خلقتهُ ربُّ طينا
حسداً إذ خُلقتَ من مارج النا
رِ لمن كان سيّد العالمينا
ثم قصّرتَ في القيادةِ تسعى
يا مجرَّ الزناةِ واللايطينا