الحابِسِ الرَوَثَ في أَعفاجِ بَغلَتِهِ
خَوفاً عَلى الحُبَّ مِن نَقرِ العَصافيرِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
صورة خصوصية جداً من أرشيف السيدة م
إني تعبت من التفاصيل الصغيره.. ومن الخطوط المستقيمة.. والخطوط المستديره… وتعبت من هذا النفير العسكري إلى مطارحة الغرام…
طال النوى حتى تقطعت المنى
طالَ النَوى حتى تقطَّعتِ المُنى وضَنيتُ حتى رقَّ لي قلبُ الضَّنى والقلبُ ضاقَ بوَجدِهِ عن صبرِهِ حتى يَرُودُ…
فررت من الفقر الذي هو مدركي
فَرَرتُ مِنَ الفَقرِ الَّذي هُوَ مُدرِكي إِلى بُخلِ مَحظورِ النَوالِ مَنوعِ فَأَعقَبَني الحِرمانَ غِبَّ مَطامِعي كَذالِكَ مَن يَلقاهُ…
تقول وقد لاحت لها في مفارقي
تَقولُ وقَد لاحَت لَها في مفارقي كَواكِبُ يَخفى غيرها وهي لائِحه أراكَ مُحِبّاً لا مُحَبّاً فعَدّ عَن مكابدةٍ…
حقيقة الحق تستنير
حَقيقَةُ الحَقِّ تَستَنيرُ صارِخَةً بِالنَبا خَبيرُ حَقيقَةٌ فيهِ قَد تَجَلَّت مَطلَبُ مَن رامَها عَسيرُ
إن تك جلمود بصر لا أويسه
إِن تَكُ جُلمودَ بَصرٍ لا أُوَيِّسُهُ أوقِد عَلَيهِ فَأَحميهِ فَيَنصَدِعُ السَلمُ تَأخُذُ مِنها ما رَضيتَ بِهِ وَالحَربُ يَكفيكَ…
حيتك عني السعود والفلك
حَيَّتْكَ عنّي السُّعودُ والفَلكُ واللَّهُ والصالحون والمَلَكُ وأرْضعتْك الحظُوظُ دِرَّتَها رضاعةً مِن ورائِها حَشكُ تحيَّةً سلَّفتْكها مِقَتي قبلَ…
خليلي إن الأرض ضاقت برحبها
خَليلَيَّ إِنَّ الأَرْضَ ضَاقَتْ بِرُحْبِها وكم بينَ أَطْرافِ القَنا مِنْ مَنادِحِ وَلا عِزَّ إِلّا صَهْلَةُ الخَيْلِ في الوَغى…