لَحى اللَهُ مَولى السوءِ لا أَنتَ راغِبٌ
إِلَيهِ وَلا رامٍ بِهِ مَن تُحارِبُه
يَمُنُّ وَلا يُعطي وَيَزعُم أَنَّهُ
كَريمٌ وَتأبى نَفسُهُ وَضَرائِبُه
فَما قُربُ مَولى السوءِ إِلّا كَبُعدِهِ
بَلِ البُعدُ خَيرٌ مِن عَدوٍّ تُقارِبُهُ
لَحى اللَهُ مَولى السوءِ لا أَنتَ راغِبٌ
إِلَيهِ وَلا رامٍ بِهِ مَن تُحارِبُه
يَمُنُّ وَلا يُعطي وَيَزعُم أَنَّهُ
كَريمٌ وَتأبى نَفسُهُ وَضَرائِبُه
فَما قُربُ مَولى السوءِ إِلّا كَبُعدِهِ
بَلِ البُعدُ خَيرٌ مِن عَدوٍّ تُقارِبُهُ