وإذا طلبت من الحوائج حاجة

التفعيلة : البحر الكامل

وَإِذا طَلَبتَ مِنَ الحَوائِجِ حاجَةً

فادعُ الإِلَهَ وَأَحسِنِ الأَعمالا

فَليُعطيَنَّكَ ما أَرادَ بِقُدرَةٍ

فَهوَ اللَطيفُ لِما أَرادَ فِعالا

إِنَّ العِبادَ وَشَأنَهُم وَأُمورَهُم

بِيَدِ الإِلَهِ يُقَلِّبُ الأَحوالا

فَدَعِ العِبادَ وَلا تَكُن بِطلابِهم

لَهِجاً تَضَعضَعُ لِلعبادِ سُؤالا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيها الآمل ما ليس له

المنشور التالي

وصله ما استقام الوصل منه

اقرأ أيضاً

سمراء النيل

سمراءُ كليلِ السهرانِ وكطلّة بنت السلطان ضحكتها كالفرح المنصوب شراعاً فوق الخلجانِ كصباحٍ تمرح فيه الشمس كرقصِ الريحِ…