أَرحتُ نَفسي مِن الإِيناس بِالناس
لَمّا غنيتُ عَن الأَكياس بالياسِ
وَصرتُ في البَيت وَحدي لا أَرى أَحداً
بَناتُ فكري وَكتبي هُنَّ جُلاسي
أَرحتُ نَفسي مِن الإِيناس بِالناس
لَمّا غنيتُ عَن الأَكياس بالياسِ
وَصرتُ في البَيت وَحدي لا أَرى أَحداً
بَناتُ فكري وَكتبي هُنَّ جُلاسي