خُلِقنا لأَمرٍ لَو عَلِمنا حَقيقةً
له ما أَحبَّ المرءُ لَيلى وَلا لُبنى
وَلكن جَهِلنا فاستراحَت نُفُوسُنا
وما تلكَ إِلا راحةٌ تَعقبُ الحُزنا
خُلِقنا لأَمرٍ لَو عَلِمنا حَقيقةً
له ما أَحبَّ المرءُ لَيلى وَلا لُبنى
وَلكن جَهِلنا فاستراحَت نُفُوسُنا
وما تلكَ إِلا راحةٌ تَعقبُ الحُزنا