قالَ: القراءةُ أوّلاً..
ثُمَّ الكتابَهْ.
قُلتُ : الرَّقابةُ ثالِثاً
ثُمَّ الرَّقابةُ تاسعاً
ثُمَّ الرَّقابهْ.
ثُمَّ المُثولُ لَدى النيابَهْ
ثُمَّ الحُلولُ لَدى العِصابَهْ
ثُمَّ الحُصولُ على الإصابَهْ
ثُمَّ الوصولُ إلى الإجابَهْ
ثُمَّ الدُّخولُ إلى الغَيابَهْ.
ثُمَّ الحِبالُ
أو الرَّصاصُ
أو السُّمومُ
أو الإذابَهْ!
إقرأْ على العَرَبيِّ (فاتحةَ الكتابِ) وَبَعْدَها..
إنْ شاءَ.. فَلْيَفتَحْ كِتابَهْ !
اقرأ أيضاً
من تراه ينصفني من خليل
مَنْ تُرَاهُ يُنْصِفُنِي مِنْ خَلِيْلٍ لاَ يَزَالُ يَلْبَسُ ثَوْبَ المَلُولِ كُلَّمَا أَطَافَ بِهِ العَاذِلُونَ لَجَّ فِي تَسَرُّعِهِ بِالقَبُولِ…
نجاك يا ابن الحاجب الحاجب
نجَّاك يا ابن الحاجِبِ الحاجبُ وأين ينجو منّيَ الهاربُ أبعدَ إحرازِك أيمانَنا هاربْتَنا واعتذر الحاجبُ يا واقباً بالأمس…
يا صاح هل تعرف رسما مكرسا
يا صاحِ هَل تَعرِفُ رَسماً مُكرَسا قتلَ نَعَم أَعرِفُهُ وَأَبلَسا وَاِنحَلَبَت عَيناهُ مِن فَرطِ الأَسى وَكَيفَ غَربَي دالِجٍ…
اترك التقصير في الشر
اِترُكِ التَقصيرَ في الشُر بِ وَخُذها بِنَشاطِ مِن كُمَيتٍ كَسَنى البَر قِ أَضاءَت في البَواطي لِم وَعَفوُ اللَهِ…
لا يبعد الله أسلافا لنا سبقوا
لا يُبْعِدُ اللَّه أسلافاً لنا سَبقوا ولو بقُوْا للَقوا ما لا يحبونا كيف العزاءُ وما في العيش مغتبط…
ونؤي كدملوج الكعاب ودمنة
ونُؤيٍ كدُمْلوجِ الكعابِ ودمنةٍ تُذكِّرُ مِن وَشْمِ الخضابِ رسومُها
أرى سنتي قد ضمنت بعجائب
أَرى سنتي قَد ضُمِّنَت بِعَجائِبِ وَرَبِّيَ يَكفيني جَميعَ النَوائِبِ وَيَدفَعُ عَنّي ما أَخافُ بِمَنِّهِ وَيُؤمِنُ ما قَد خَوَّفوا…
العقل إن يضعف يكن مع
العَقلُ إِن يَضعُف يَكُن مَعَ هَذِهِ الدُنِّيا كَعاشِقِ مومَسٍ تُغويهِ أَو يَقوَ فَهِيَ لَهُ كَحُرَّةٍ عاقِلٍ حَسناءَ يَهواها…