هَل هَيَّجَتكَ مَغاني الحَيِّ والدُورُ
فاشتَقت إِنَّ البَعيدَ الدارِ مَعذورُ
وَقَد يَحُلُّ بِها إِذ عَيشُنا أَنقٌ
بِيضٌ أَوانِسُ أَمثالُ الدُمى حُورُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
من سجايا الطلول ألا تجيبا
مِن سَجايا الطُلولِ أَلّا تُجيبا فَصَوابٌ مِن مُقلَةٍ أَن تَصوبا فَاِسأَلنَها وَاِجعَل بُكاكَ جَواباً تَجِدِ الشَوقَ سائِلاً وَمُجيبا…
ما زالت الروح قبل اليوم في دعة
ما زالَتِ الروحُ قَبلَ اليَومِ في دَعَةٍ حَتّى اِستَقَرَّت بِحُكمِ اللَهِ في الجَسَدِ فَالآنَ تِلكَ وَهَذا مِن قَذىً…
ما أشبه العرف والإحسان بالحسنِ
ما أشبه العرفَ والإحسان بالحَسَنِ أبي محمدٍ المحمود ذي المِنَنِ ذاك الذي لا يقي مالاً بصفحتِه بل يَلبسُ…
يا راكب الغي غير متئد
يا راكِبَ الغَيِّ غَيرَ مُتَّئِدِ شَتّانَ بَينَ الضَلالِ وَالرَشَدِ حَسبُكَ ما قَد أَتَيتَ مُعتَمِداً فَاِستَغفِرِ اللَهَ ثُمَّ لا…
بماذا على الشيب أدعو فقد
بِماذا عَلى الشَيبِ أَدعو فَقَد رَمانِيَ مِنهُ بِخَطبٍ جَسيم سَتَرتُ حَياتي بِلَيلِ الصِبا فَأَظهَرَها لِلأَسى بِالنُجوم
أحسن المولى وقد كان أسا
أَحسَنَ المَولى وَقَد كانَ أَسا وَرَنا مِن بَعدِ ما كانَ قَسا لانَتِ الشَكوى لَهُ مِن عَبدِهِ فَأَلانَت مِنهُ…
وعين الرضا عن كل عيب كليلة
وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني وَلَستُ أَرى…
يذا الذي في الحب يلحى أما
يَذا الَّذي في الحُبِّ يَلحى أَما وَاللَهِ لَو كُلِّفتَ مِنهُ لِما كُلِّفتُ مِن حُبِّ رَخيمٍ لَما لُمتَ عَلى…