عَوَّدتُ قَومي إِذا ما الضَيفُ نَبَّهَني
عَقرَ العِشارِ عَلى عُسري وإِيساري
إِنّي إِذا خَفِيَت نارٌ لِمُرمِلَةٍ
أُلفَى بِأَرفَعِ تَلٍّ رافِعاً نارِي
ذاكَ وَإِنّي عَلى جاري لَذو حَدَبٍ
أَحنو عَلَيهِ بِما يُحنى عَلى الجارِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
عيد به قمر السعادة زاهر
عيدٌ بهِ قمر السعادة زاهرٌ والخير زاهٍ والمسرة تغدقُ حثّت ما طلع الهلال بمثلهِ وثناءُ مجدك بالمكارم يعبقُ…
لقد جشأت نفسي عشية مشرف
لَقَد جَشَأَت نَفسي عَشيَّةَ مُشرِفٍ وَيَومَ لِوى حُزوى فَقُلتُ لَها صَبرا نَحِنُّ إِلى مَيٍّ كَما حَنَّ نازِعٌ دَعاهُ…
خليلي عوجا عوجة ثم سلما
خَليلَيَّ عوجا عَوجَةً ثُمَّ سَلِّما عَسى الرَبعُ بِالجَرعاءِ أَن يَتَكلَّما تَعَرَّفتُهُ لَمّا وَقفتُ بِرَبعِهِ كَأَنَّ بَقاياهُ تَماثيلُ أَعجَما…
الرجل المعدني
شفتاك من حجرٍ.. وصوتك من حجر ويداك آنيتان من عصر الحجر.. وأنا على طرف السرير.. كنخلةٍ من ألف…
يقول علي مرة وأنالني
يقولُ عليٌّ مرّةً وأنالني وكان علياً في معانيه كاسمِهِ أرى فضلَ مالِ المرءِ داء لعرضه كما أن فضل…
أتبكي بعد شيب قد علاكا
أَتَبكي بَعدَ شَيبٍ قَد عَلاكا وَلا يَنهاكَ شَيبُكَ عَن بُكاكا فَهَلّا إِذ بَكَيتَ عَلى التَصابي بَكَيتُ عَلى الصَبابَةِ…
أوديب
[ما حاجتك للمعرفة … ياأوديب ] ما حاجتي للمعرفهْ؟ لم ينجُ منِّي طائرٌ أو ساحرٌ أو إمرأهْ. العرش…
إلى الأصلع الحلاف إن كنت شاعراً
إِلى الأَصلَعِ الحَلّافِ إِن كُنتَ شاعِراً فَذَبِّب فَما هَذا بِحينِ لَغوبِ فَإِنَّ هَجينَي نَهشَلٍ قَد تَواكَلا وَبَيَّنَ ضاحي…