إنما الذلفاء همي

التفعيلة : بحر الرمل

إِنَّما الذَلفاءُ هَمّي

فَليَدَعني مَن يَلومُ

أَحسَنُ الناسِ جَميعاً

حينَ تَمشي وَتَقومُ

حَبَّبَ الذَلفاءَ عِندي

مَنطِقٌ مِنها رَخيمُ

أصِلُ الحَبلَ لِتَرضَى

وَهيَ لِلحَبلِ صَرومُ

حُبُّها في القَلبِ داءٌ

مُستَكِنٌّ لا يَريمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألا هاج التذكر لي سقاما

المنشور التالي

هجرتك أياما بذي الغمر إنني

اقرأ أيضاً

الغيم بين مزرر ومحلل

الغَيمُ بَينَ مُزَرَّرٍ وَمُحَلَّلِ وَالقَطرُ بَينَ مُجَمَّدٍ وَمُسَلسَلِ وَالقُضبُ بَينَ مُقَرَّطٍ وَمُطَوَّقِ وَمُدَملَجٍ وَمُتَوَّجٍ وَمُكَلَّلِ وَالنَبتُ بَينَ مُزَعفَرٍ…

ليلة

لِشهرزادَ قِصّةٌ تبدأُ في الخِتامْ في اللّيلةِ الأولى صَحَتْ وشهْريارُ نامْ . ظلّتْ طِوالَ ليلِها تَكْذِبُ بانتِظامْ كانَ…