وَما رَوضَةٌ مِن رَوضِ حَقلٍ تَمَتَّعَت
عَراراً وَطُبّاقاً وَبَقلاً تَوَائِما
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
أحبك ما حييت وأنت حسبي
أحبك ما حييت وأنتَ حسبي فجرب أنت قلباً بعد قلبي ويا أسفا على صحراء عمر جفاها بعدك المطر…
غاب الأديب أديب مصر واختفى
غابَ الأَديبُ أَديبُ مِصرٍ وَاِختَفى فَلتَبكِهِ الأَقلامُ أَو تَتَقَصَّفا لَهفي عَلى تِلكَ الأَنامِلِ في البِلى كَم سَطَّرَت حِكَماً…
يقولون حصن ثم تأبى نفوسهم
يَقولونَ حِصنٌ ثُمَّ تَأبى نُفوسُهُم وَكَيفَ بِحِصنٍ وَالجِبالُ جُموحُ وَلَم تَلفِظِ المَوتى القُبورُ وَلَم تَزَل نُجومُ السَماءِ وَالأَديمُ…
مثل سائر لجارحتي أحمد
مثَلٌ سائرٌ لجارحتَيْ أحْ مَدَ مأثورُهُ عن الحُكَمَاءِ أنفُه في السماءِ من شدّةِ العُجْ ب والأُبْنةِ في الماءِ
بعثت وليدتي سحرا
بَعَثتُ وَليدَتي سَحرا وَقُلتُ لَها خُذي حَذرَك وَقولي في مُلاظَةٍ لِزَينَبَ نَوِّلي عُمَرَك فَإِن داويتِ ذا سَقَمٍ فَأَخزى…
لما سمعت بفضل جودكم
لَمَّا سَمِعْتُ بِفَضْلِ جُودِكُمُ وَبما يُرامُ مِنَ النَّدى مِنْكُمْ وَافيْتُ أطرقُ بابَ فَضْلِكُمُ فَتَصدَّقُوا دُفِع البلا عَنْكُمْ
وسرنا كموج البحر تطموا سيوله
وَسِرنا كَمَوجِ البَحرِ تَطموا سُيولُهُ بِخَيلٍ تَراها في العَجاجَةِ تَمزَعُ فَقامَت بَنو عَوفٍ وَقَد حَمِيَ الوَغى يُنادونَ عَمراً…
أتانا بالنجاشة مجلبوها
أَتَانا بالنّجَاشَةِ مُجلِبُوها وَكِندَةُ تَحتَ رايَةِ ذِي الكُلاعِ