إِنَّكَ لَم تَكُ كَاِبنِ الشَريدِ
وَلَكِن أَبوكَ أَبو سالِمِ
حَمَلتَ المِئينَ وَأَثقالَها
عَلى أُذُنَي قُنفُذٍ رازِمِ
وَأَشبَهتَ جَدَّكَ شَرَّ الجُدو
دِ وَالعِرقُ يَسري إِلى النائِمِ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
أنا من أسلفت خيراً وتواني
أنا من أسلفت خيراً وتواني زد جميلاً واقبل العذر امتنانا علم اللَه ضميري لم يزل وافياً لكن سوء…
ومن سفن القفر سباحة
ومن سُفُنِ القَفْرِ سَبّاحةٌ منَ الآلِ بَحْراً إذا ما اعْتَرَضْ لها شِرّةٌ لا تُبالي بها أطالَ لها سبْسَبٌ…
وقوفا لدى الأبواب طلاب حاجة
وُقوفاً لَدى الأَبوابِ طُلاّبَ حاجَةٍ عَوانٍ مِنَ الحاجاتِ أَو حاجَةً بِكرا
لا زلت اسمع عن مهدي الورى خبرا
لا زلت اسمع عن مهدي الورى خبراً يقرط الأذن دراً ذلك الخبر فجئت مبتغياً تقبيل راحته ليستوي السمع…
دقق ابن اليسار سي المعاني
دقّقَ ابنُ اليَسارِ سيّ المعاني في الحديثِ الذي يُضافُ إليهِ صار يجري على الحوالي الجواري ويُعاني اقتضاءَها بيديهِ…
تزود من الدنيا مسرا ومعلنا
تَزَوَّد مِنَ الدُنيا مُسِرّاً وَمُعلِنا فَما هُوَ إِلّا أَن تُنادى فَتَظعَنا يُريدُ امرُؤٌ أَلّا تُلَوَّنَ حالُهُ وَتَأبى بِهِ…
أنت هام العز للرتب
أَنتَ هام العزّ لِلرتب وَالمَعالي يا اِبن خَير أَبِ بيدَأَنّ المَجد لَيسَ لَهُ بِسِوى الأشراف مِن أَرَبِ وَلَهُ…
وإني لعاليها وإني لخائف
وَإِنّي لِعاليها وَإِنّي لَخائِفٌ لِما قال يَومَ الثَعلَبِيَّةِ حَلبَسُ