قُل لِلوَزيرِ الَّذي وَزارَتُهُ
صُنعٌ مِنَ اللَهِ راتِبٌ حَسَنُه
أَنتَ زَعيمُ السُلطانِ في الحُكمِ تُم
ضيهِ وَمُختارُهُ وَمُؤتَمَنُه
وَعِندَكَ العَدلُ بَينَنا أَبَداً
مَنارُهُ واضِحٌ لَنا سَنَنُه
هَل لَكَ في الحَمدِ تَستَبِدُّ بِهِ
أُخرى اللَيالي وَالشُكرِ تَرتَهِنُه
ولَيسَ يَحبوكَ بِاِجتِماعِهِما
إِلّا غُلامي يُرَدُّ أَو ثَمَنُه