في حضور الفراق عند لقاءي

التفعيلة : البحر الخفيف

في حُضورِ الفِراقِ عِندَ لِقاءَي

كَ اِحتِراقٌ يَفوقُ كُلَّ اِحتِراقِ

وَإِذا ما نَأَيتُ هَوَّنَ ما أَل

قاهُ مِن نَأيِكُم رَجاءُ التَلاقي

لَيتَني قَد رَأَيتُ وَجهَكَ عَن قُر

بٍ فَإِنّي إِلَيكَ بِالأَشواقِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كم صديق عرفته بصديق

المنشور التالي

يا بن المدبر يا أبا إسحاق

اقرأ أيضاً

أبي

غَضَّ طرفاً عن القمرْ وانحنى يحضن التراب وصلّى… لسماء بلا مطر , ونهاني عن السفر ! أشعل البرقُ…