للعلاء ابن صاعد في مدح

التفعيلة : البحر الخفيف

لِلعَلاءِ اِبنِ صاعِدٍ فِيَّ مَدحٌ

وَثَناءٌ مُجاوِزُ المِقدارِ

باذِلٌ بِشرَهُ ضَنينٌ بِما يَح

ويهِ مِن دِرهَمٍ وَمِن دينارِ

زُرتُهُ مُكرَهاً عَلَيهِ وَما كُن

تُ لِمِثلِ العَلاءِ بِالزُوّارِ

فَحَصَلنا عَلى ثَناءٍ وَمَدحٍ

وَاِنصِرافٍ بِاللَيلِ في الطَيّارِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أبا علي يا فتى الأشعر

المنشور التالي

أبر على الألواء نائلك الغمر

اقرأ أيضاً

حوار الأقران

قُلتُ للأرضِ: لماذا تَرجُفينْ؟ قالتِ الأرضُ: لأَنّي غاضِبَهْ. في فؤادي لَيسَ غَيرُ الَميِّتينْ وَبِعَيْني ليسَ إلاّ الأترِبَهْ. قُلتُ:…