أي حسن للبدر غطى تلالي

التفعيلة : البحر الخفيف

أَيُّ حُسنٍ لِلبَدرِ غَطّى تَلالي

هِ سَحابٌ إِذا عَلاهُ سَحابهُ

فَتحُ بابِ العَلاءِ صَعبٌ عَلى مَن

دونَ وَفدِ الثَناءِ أُغلِقَ بابُه

لَيسَ مِن دونِيَ الحِجابُ عَلى المَر

ءِ وَلَكِن دونَ المَعالي حِجابُه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ومجر على الأوتار صوتا يجاوبه

المنشور التالي

لا تعجبن فما للدهر من عجب

اقرأ أيضاً

ربيع سريع

مَرَّ الربيعُ سريعاً مثل خاطرةٍ طارت من البالِ قال الشاعر القَلِقُ في البدء، أَعجبه إيقاعُهُ فمشى سطراً فسطراً…