أي حسن للبدر غطى تلالي

التفعيلة : البحر الخفيف

أَيُّ حُسنٍ لِلبَدرِ غَطّى تَلالي

هِ سَحابٌ إِذا عَلاهُ سَحابهُ

فَتحُ بابِ العَلاءِ صَعبٌ عَلى مَن

دونَ وَفدِ الثَناءِ أُغلِقَ بابُه

لَيسَ مِن دونِيَ الحِجابُ عَلى المَر

ءِ وَلَكِن دونَ المَعالي حِجابُه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ومجر على الأوتار صوتا يجاوبه

المنشور التالي

لا تعجبن فما للدهر من عجب

اقرأ أيضاً

استراتيجية

القتال معك.. بين الحين والحين والإشتباك مع نهديك بالسلاح الأبيض… ضرورةٌ ستراتيجية.. حتى تظل شرايين الحب مفتوحة وحتى…

يوم

منذ الظهيرةِ ’ كان وجه الأفق مثل جبينك الوهميّ’ يغطس في الضبابِ والظلُّ يجمد في الشوارع مثل وقفتك…