أَشكو إِلى اللَهِ ثَلاثاً وَهُن
نَ الجوعُ وَالغُربَةُ وَالعُزبَه
وَنَحنُ أَضيافُ أَبي خالِدٍ
نَهيمُ بَينَ القَصرِ وَالرَحبَه
لا يَنفُذُ القوتُ إِلى غَيرِهِ
كَأَنَّما نُضمَرُ لِلحَلبَه
أَشكو إِلى اللَهِ ثَلاثاً وَهُن
نَ الجوعُ وَالغُربَةُ وَالعُزبَه
وَنَحنُ أَضيافُ أَبي خالِدٍ
نَهيمُ بَينَ القَصرِ وَالرَحبَه
لا يَنفُذُ القوتُ إِلى غَيرِهِ
كَأَنَّما نُضمَرُ لِلحَلبَه