قسماً لا زعزع الشيـ
ـب عن اللهو رتاعي
ويميناً لا تمثلـ
ـت له فَقْعاً بقاع
إنما الدهر الذي يصـ
ـدقني حر المصاع
كالني مُدّاً وأجزيـ
ـه من الحلم بصاع
فاغنم الأيام ما أ
لفيتها خضر المراعي
إنما نحن من الدهـ
ـر بواد ذي سباع
لا تدع من لذة العيـ
ـش عياناً لسماع