من يصحب الدهر لم يعدم تقلبه

التفعيلة : البحر البسيط

مَن يَصحَبِ الدَهر لَم يَعدَم تَقَلّبَهُ

وَالشَوكُ يَنبُتُ فيهِ الوَردُ والآسُ

يَمُرّ حينا وَتَخلو لي حَوادِثُهُ

فَقَلَّما جَرحت إِلّا اِنثَنَت تاسو


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

من عزا المجد إلينا قد صدق

المنشور التالي

بعثنا بالغزال إلى الغزال

اقرأ أيضاً

زيتونتان

زيتونتانِ عتيقتانِ على شمال الشرقِ، في الأولى اختبأتُ لأخدَعَ الراوي وفي الأخرى خَبَأْتُ شقائق النعمانْ إن شئتُ أن…

بأيدينا

بأيدينا سقيناها كؤوس المرّ والعلقمْ صفعناها، طعنّاها قتلناها، ولم نعلم، وقلنا: غادرٌ أغشمْ !… بأيدينا حفرنا القبرَ واللحدا…