يا قَمَراً أفقُهُ فُؤادي
مقالةٌ لَم تُشَب بِإِفكِ
وَمَن غَدا مُسترقَ حُرّ ال
كَلامِ قَد حازَهُ بِمُلكِ
نَثَرتُ دُرّ القَريض نَثراً
يَقومُ ذهني لَهُ بِسِلكِ
فَقدتُ لِلَّه دَرُّ ذهنٍ
يُخرِجُ دُرّا مِن بَحر فَكِّ
وَجاءَت الطَيرُ مودّعاتٍ
سِرّك يا سرّ كُلّ مُلكِ
بَيتانِ دَلّا عَلى وِدادٍ
مَحَضتَهُ لي بِغَير شَكِّ