أبا قاسِمٍ قَد كُنتَ دُنيا صَحِبتها
قَليلاً كَذا الدُنيا قَليل مَتاعُها
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
وطارق ليل من علية زارنا
وَطارِقِ لَيلٍ مِن عُلَيَّةَ زارَنا وَقَد كادَ عَنّي اللَيلُ يَنفَدُ آخِرُه فَقُلتُ لَهُ هَذا مَبيتٌ وَعِندَنا قِرى طارِقٍ…
وما الفضل في هذا الزمان لأهله
وَما الفَضلُ في هَذا الزَمانِ لِأَهلِهِ وَلَكِنَّ ذا المالِ الكَثيرِ لَهُ الفَضلُ
أيها الشاعر مهلا
أَيُّها الشاعِرُ مَهلاً قَد حَمَلنا مِنكَ ثِقلا لا تَكُن في النَقدِ مِمَّن زادَ في الشَطرَنجِ بَغلا إِن أَجَبناكَ…
إذا دنوت لشام أو مررت به
إِذا دَنَوتِ لِشامٍ أَو مَرَرتِ بِهِ فَنَكِّبيهِ وَراءَ الظَهرِ أَو حيدي قَد غَيَّرَ الدَهرُ مِنهُ بعدَ مُبتَهَجٍ وَأَلحَدَ…
إذا كنت لست معي فالذكر منك معي
إِذا كُنتُ لَستَ مَعي فَالذِكرُ مِنكَ مَعي يَراكَ قَلبي وَإِن غُيِّبتَ عَن بَصَري العَينُ تُبصِرُ مَن تَهوى وَتَفقِدُهُ…
وأحور معشوق الدلال مهفهف
وَأَحوَرَ مَعشوقِ الدَّلالِ مُهَفهَفٍ يُديرُ إِلى العُشَّاقِ مُقلَةَ ريمِ سَباني بِخَدٍ كالصَّباحِ مُنَوَّرٍ وَعَطفَةِ صُدغٍ كالظَلامِ بَهيمِ
عتاب متأخر للسياب
شاعرٌ علمني الشِّعرَ ولم يحزنْ عليّ لا ولم أعتبْ عليه كنتُ في طُهر الغباءِ العربيّ لم أكن أعرفُ…
وهل أحطبن القوم وهي عرية
وَهَل أَحطِبَنَّ القَومَ وَهيَ عَرِيَّةٌ أُصولُ أَلاءٍ في ثَرى عَمِدٍ جَعدِ