إني لأعجب كيف يحسن عنده

التفعيلة : البحر الكامل

إِنَّي لأَعْجَبُ كَيْفَ يَحْسُنُ عِنُدَهُ

شِعْرٌ مِنَ الأَشْعارِ معْ إِحسانِهِ

ما ذاكَ إِلاَّ أَنَّهُ دُرُّ النّهى

يَفِدُ التِّجارُ بهِ عَلى دِهْقانِهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فارقت بالكره من أهوى وفارقني

المنشور التالي

قام بلا عقل ولا دين

اقرأ أيضاً

ألست ترى الظلام وقد تولى

أَلَسْتَ تَرَى الظَّلاَمَ وَقَدْ تَوَلَّى وَعُنْقُودَ الثُّرَيَّا قَدْ تَدَلَّى فَدُونَكَ قَهْوَةً لَمْ يَبْقَ مِنْهَا تَقَادُمُ عَهْدِهَا إِلاَّ الأَقَلاَّ…