إِنَّي لأَعْجَبُ كَيْفَ يَحْسُنُ عِنُدَهُ
شِعْرٌ مِنَ الأَشْعارِ معْ إِحسانِهِ
ما ذاكَ إِلاَّ أَنَّهُ دُرُّ النّهى
يَفِدُ التِّجارُ بهِ عَلى دِهْقانِهِ
إِنَّي لأَعْجَبُ كَيْفَ يَحْسُنُ عِنُدَهُ
شِعْرٌ مِنَ الأَشْعارِ معْ إِحسانِهِ
ما ذاكَ إِلاَّ أَنَّهُ دُرُّ النّهى
يَفِدُ التِّجارُ بهِ عَلى دِهْقانِهِ