وَظَبْيٍ مِنْ بَني الْكُتَّابِ يَسْبي
قُلُوبَ العاشِقينَ بِمُقْلَتَيْهِ
رَفَعْتُ الَيْهِ أَسْتَقْضي رِضاهُ
وَأَسْأَلُهُ خَلاصاً مِنْ يَدَيْهِ
فَوَقَّعَ قَدْ رَدَدْتُ فُؤَادَ هَذا
مُسامَحَةً فلا يُعْدَى عَلَيْهِ
وَظَبْيٍ مِنْ بَني الْكُتَّابِ يَسْبي
قُلُوبَ العاشِقينَ بِمُقْلَتَيْهِ
رَفَعْتُ الَيْهِ أَسْتَقْضي رِضاهُ
وَأَسْأَلُهُ خَلاصاً مِنْ يَدَيْهِ
فَوَقَّعَ قَدْ رَدَدْتُ فُؤَادَ هَذا
مُسامَحَةً فلا يُعْدَى عَلَيْهِ