أصبنا بما لو أن سلمى أصابها

التفعيلة : البحر الطويل

أُصِبنا بِما لَو أَنَّ سَلمى أَصابَها

لَهُدَّت وَلَكِن تَحمِلُ الرُزءَ دارِمُ

كَأَنَّهُمُ تَحتَ الخَوافِقِ إِذ مَشَوا

إِلى المَوتِ أُسدُ الغابَتَينِ الضَراغِمُ

إِذا كَفَّتِ العَينانِ جارِيَ دَمعِها

تَحَرَّقَ نارٌ في فُؤادِكَ جاحِمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لم أر كالرهط الذين تتابعوا

المنشور التالي

أبا حاتم قد كان عمك رامني

اقرأ أيضاً

توعدني شيبان بغيا وما

توعِدُني شَيبانُ بَغياً وَما تَعلَمُ مَن توعِدُ شَيبانُ وَالعَنَزِيّونَ فَقَد أَوعَدوا وَالحَربُ أَطوارٌ وَأَلوانُ لَو أَبصَروا خَيلي وَأَبطالَها…