لَو كُنتَ صُلبَ العودِ أَو كَاِبنِ مَعمِرٍ
لَخُضتَ حِياضَ المَوتِ وَاللَيلُ مُظلِمُ
وَلَكِن أَبى قَلبٌ أُطيرَت بَناتُهُ
وَعِرقٌ لَئيمٌ حالِكُ اللَونِ أَدهَمُ
لَو كُنتَ صُلبَ العودِ أَو كَاِبنِ مَعمِرٍ
لَخُضتَ حِياضَ المَوتِ وَاللَيلُ مُظلِمُ
وَلَكِن أَبى قَلبٌ أُطيرَت بَناتُهُ
وَعِرقٌ لَئيمٌ حالِكُ اللَونِ أَدهَمُ