إني لأبغض سعدا أن أجاوره

التفعيلة : البحر البسيط

إِنّي لَأُبغِضُ سَعداً أَن أُجاوِرَهُ

وَلا أُحِبُّ بَني عَمروِ بنِ يَربوعِ

قَومٌ إِذا حارَبوا لَم يَخشَهُم أَحَدٌ

وَالجارُ فيهِم ذَليلٌ غَيرُ مَمنوعِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

بني نهشل هلا أصابت رماحكم

المنشور التالي

لم أر جارا لامرئ يستجيره

اقرأ أيضاً

إلا معي

ستذكرين دائماً أصابعي.. لو ألف عام عشت.. يا عزيزتي ستذكرين دائماً أصابعي.. فضاجعي من شئت أن تضاجعي.. ومارسي…

هتف الصبح بالدجى فاسقنيها

هَتَفَ الصُّبْحُ بِالدُّجَى فَاسْقِنِيْهَا قَهْوَةً تَتْرُكُ الحَلِيْمَ سَفِيْهَا لَسْتُ تَدْرِي لِرِقَّةٍ وَصَفَاءٍ هِيَ فِي كَأسِهَا أَمِ الكَأٍسُ فِيْهَا