أَلا لَيتَ شِعري ما أَرادَت مُجاشِعٌ
إِلى الغَيطِ أَم ماذا يَقولُ أَميرُها
أَلَم نَكُ أَعلى دارِمٍ في دِيارِها
وَأَكثَرَها إِن عُدَّ يَوماً نَفيرُها
فَلا تَفرَحا يا اِبنَي رَقاشٍ بِنَأيِها
فَقَد كانَ مِمّا أَن تَطِمَّ بُحورُها
أَلا لَيتَ شِعري ما أَرادَت مُجاشِعٌ
إِلى الغَيطِ أَم ماذا يَقولُ أَميرُها
أَلَم نَكُ أَعلى دارِمٍ في دِيارِها
وَأَكثَرَها إِن عُدَّ يَوماً نَفيرُها
فَلا تَفرَحا يا اِبنَي رَقاشٍ بِنَأيِها
فَقَد كانَ مِمّا أَن تَطِمَّ بُحورُها