نِعمَ أَبو الأَضيافِ في المَحلِ غالِبٌ
إِذا لَبِسَ الغادي يَدَيهِ مِنَ البَردِ
وَما كانَ وَقّافاً عَلى الضَيفِ مُحجِماً
إِذا جاءَهُ يَوماً وَلا كابِيَ الزَندِ
وَكانَ إِذا ما أَصدَرَتهُ مَكارِمٌ
وَساوَرَ أُخرى غَيرَ مُجتَنِحِ الوِردِ
نِعمَ أَبو الأَضيافِ في المَحلِ غالِبٌ
إِذا لَبِسَ الغادي يَدَيهِ مِنَ البَردِ
وَما كانَ وَقّافاً عَلى الضَيفِ مُحجِماً
إِذا جاءَهُ يَوماً وَلا كابِيَ الزَندِ
وَكانَ إِذا ما أَصدَرَتهُ مَكارِمٌ
وَساوَرَ أُخرى غَيرَ مُجتَنِحِ الوِردِ