وَما أَحَدٌ إِذا الأَقوامُ عَدّوا
عُروقَ الأَكرَمينَ إِلى التُرابِ
بِمُحتَفِظينَ إِن فَضَّلتُمونا
عَلَيهِم في القَديمِ وَلا غِضابِ
وَلَو رَفَعَ السَحابُ إِلَيهِ قَوماً
عَلَونا في السَماءِ إِلى السَحابِ
وَما أَحَدٌ إِذا الأَقوامُ عَدّوا
عُروقَ الأَكرَمينَ إِلى التُرابِ
بِمُحتَفِظينَ إِن فَضَّلتُمونا
عَلَيهِم في القَديمِ وَلا غِضابِ
وَلَو رَفَعَ السَحابُ إِلَيهِ قَوماً
عَلَونا في السَماءِ إِلى السَحابِ