يا وَقعَ هَلّا سَأَلتِ القَومَ ما حَسَبي
إِذا تَلاقَت عُرى ضَفرٍ وَأَحقابِ
إِنّي أَنا الزادُ إِذ لا زادَ يَحمِلُهُ
رِكابُهُم غَيرَ أَنقاءٍ وَأَصلابِ
يا وَقعَ هَلّا سَأَلتِ القَومَ ما حَسَبي
إِذا تَلاقَت عُرى ضَفرٍ وَأَحقابِ
إِنّي أَنا الزادُ إِذ لا زادَ يَحمِلُهُ
رِكابُهُم غَيرَ أَنقاءٍ وَأَصلابِ