اِسمٌ مَعَ الخَلقِ قَد تاهوا بِهِ وَلَهاً
لِيَعلَموا مِنهُ معنىً مِن مَعانيهِ
وَاللَهلا وَصَلوا مِنهُ إِلى سَبَبٍ
حَتّى يَكونَ الَّذي أَبداهُ يُبديهِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
يا ثوبه الأزرق الذي قد
يا ثوبَهُ الأزرقَ الذي قد فاقَ العِراقيَّ في السناءِ كأنه فيه بدرُ تِمٍّ يَشُقُّ من زرقة السماءِ
ما غابت الشمس حتى أشرق القمر
ما غابت الشمسُ حتى أشرقَ القمرُ محمد فارتضاه اللَه والبشرُ يا ليلةً أسفرت قبل الصباح عن ال مهديّ…
هذا العقيق وتلك شم رعانه
هذا العَقيقُ وتلكَ شُمُّ رِعانِهِ فاِمزُجْ لُجينَ الدّمعِ منْ عِقْيانِهِ واِنزِل فثَمَّ مُعرَّسٌ أبداً ترى فيهِ قُلوب العِشقِ…
على عاقد الزنار تحت قضيب
على عاقدِ الزُّنارِ تحت قضيبِ من البانِ مَيَّادٍ وفوق كثيبِ سلامُ محبٍّ نازحِ الدارِ شَفَّهُ وأقرحَ عينيهِ فراقُ…
ألا يا حبذا نجد
أَلا يا حَبَّذا نَجدٌ وَمَن أُسكِنها أَرضا وَحَيّا حَبَّذا ما هُم وَلو لي حَقِدوا البُغضا وَمِن أَجلِ الهَوى…
هو هادئٌ ، وأنا كذلك
هُوَ هادِئٌ، وأنا كذلكَ يَحْتَسي شاياً بليمونٍ، وأَشربُ قهوةً، هذا هُوَ الشيءُ المغايرُ بَيْنَنَا. هُوَ يرتدي، مثلي، قميصاً…
أبكي إذا غدت الظباء
أَبْكِي إِذَا غَدَتِ الظِّبَاءُ فَلَمْ أَرَ زِيْنَةَ الأَتْرَابِ فِي السِّرْبِ فَارَقْتُهَا أَبْغِي سَعَادَتَهَا والحُبُّ فِي القُرْبَانِ لاَ القُرْبِ
ما زلت تشرك في ثرائك حاسدا
ما زلت تُشْركُ في ثرائك حاسداً حتى غدوْتَ ولستَ بالمحسُودِ إلا على ما لستَ تملك بذْله من صدْق…