لا تنكرنَّ لطرْفٍ أنت راكبُهُ
فرط العثار ولا الإفراط في الزَّلل
فكيف تجري إلى الغاياتِ سالمةً
ريحٌ تكلَّفُ حمل البحر والجبل
لا تنكرنَّ لطرْفٍ أنت راكبُهُ
فرط العثار ولا الإفراط في الزَّلل
فكيف تجري إلى الغاياتِ سالمةً
ريحٌ تكلَّفُ حمل البحر والجبل