جهلتُ شهاب الدين ثُمَّ بَلوْتُهُ
فعاينتُ كلَّ المجد عند أبي نصْرِ
كما جهل السَّاري مخائل سُحْبه
فأخْبَرَهُ عن صِدْقِها سبلُ القطْرِ
جهلتُ شهاب الدين ثُمَّ بَلوْتُهُ
فعاينتُ كلَّ المجد عند أبي نصْرِ
كما جهل السَّاري مخائل سُحْبه
فأخْبَرَهُ عن صِدْقِها سبلُ القطْرِ